آندي كاي فونغ
مدير المرحلة الثانوية
هذه هي المرة الأولى التي أتواجد فيها في الشرق الأوسط وثاني مرة أعيش فيها وأعمل في الخارج، حيث أمضيت غالبية مسيرتي المهنية ضمن قطاع التعليم (والمستمرة منذ 30 عاماً) في نيوزيلندا، تخللتها 8 سنوات ساهمت فيها في افتتاح كلية ديسكفري في هونغ كونغ وعملتُ فيها، وهي مدرسة دولية خاصة على غرار أكاديمية جيمس ولينغتون- واحة السيليكون، ولكنها أصغر حجماً.
أنا من عشاق كرة القدم والتنس وذوّاق لمختلف الأطعمة والنكهات وكذلك مصور هاوٍ، وستنضم إليَّ زوجتي وأصغر بناتنا الثلاث روبي التي ستترفع إلى الصف العاشر. أما ابنتاي الأكبر سناً، جريس وهانا، فهما طالبتان جامعيتان في نيوزيلندا وتتطلعان لزيارتنا من وقت إلى آخر.