عند انتقالنا إلى دبي في عام 2011، كانت أولويتنا هي إيجاد مدرسة بريطانية حسنة السمعة من أجل ابنينا،....واتخذنا القرار الصحيح نظراً لما تشمله المدرسة من مرافق رائعة وما تتيحه من مجموعة واسعة من المسارات وفرص إثراء المسيرة التعليمية التي قل نظيرها في دبي...المعلمون داعمون للغاية.....لقد أتاحت هذه المعايير العالية كل الفرص كي يحقق طفلانا النجاح، ما أثمر عن نيلهما درجات عالية في شهادة الثانوية العامة.....نحن نوصي من كل قلبنا بأكاديمية جيمس ولينغتون-واحة السيليكون السيد والسيدة هاراد- والدا طالبين في الطلاب في المرحلة العمرية ما فوق 16 عاماً
لدينا ثلاثة أطفال يدرسون في أكاديمية جيمس ولينغتون- واحة السيليكون في الصفوف العاشر والخامس والثالث، حيث انضموا إلى الأكاديمية منذ افتتاحها في 2011 وشهدنا نموّها وتطورها لتغدو المدرسة المذهلة التي نعرفها اليوم، والتي توفر سوية تعليمية استثنائية مع التركيز أيضاً على سلامة ورفاهية الاطفال وبناء شخصياتهم على نحو يدعمهم في تحقيق التميّز الأكاديمي والاجتماعي. ويحرص الطاقم القيادي كل الحرص على التواصل والتعاون مع الأهالي لبناء بيئة تقوم على الشراكة والتعاون. إلينا أنتونيو- والدة ثلاثة طلاب في الصف العاشر والخامس والثالث.
شهادات الطلاب
دخلت الجامعة وأنا على جاهزية تامة للتعليم الجامعي بفضل تجربتي في أكاديمية جيمس ولينغتون- واحة السيليكون وما أتاحته لي من مرافق وإمكانيات في برنامج البكالوريا الدولية، والتي استفدتُ منها لأبعد الحدود في ظل الحاجة المتزايدة إلى مواكبة مفاهيم التعلم عبر الإنترنت والتعلّم الذاتي نظراً للواقع الذي فرضته جائحة كوفيد-19.
بوجا فينود
يدرس الطب لنيل شهادة البكالوريوس في الجراحة من جامعة سنترال لانكاشير بالمملكة المتحدة
كان اختياري لبرنامج البكالوريا الدولية المصمم لمسار مهني محدد، بالتزامن مع برنامج شهادة مجلس تعليم إدارة الأعمال والتكنولوجيا (BTEC) للوسائط الإبداعية، في أكاديمية جيمس ولينغتون- واحة السيليكون من أفضل القرارات التي اتخذتها في حياتي، حيث تعلمت الإدارة الذكية للوقت واستعديت لدخول الجامعة على أتم وجه.
تشيسنا أنوجا
شهادة بكالوريوس (مع مرتبة شرف) في الرسوم المتحركة والرسوم التوضيحية- معهد رافلز للتصميم، سنغافورة
بدأت رحلتي في أكاديمية جيمس ولينغتون- واحة السيليكون عندما كان عمري 5 سنوات في الصف الأول عندما افتتحت المدرسة أبوابها في عام 2011، حيث أتيحت لي على مدى السنوات العشر الماضية الفرصة لحضور فعاليات ولحظات حفرت مكانها عميقاً في ذاكرتي مدى الحياة.
إليانا أنتونيو
الصف العاشر
انضممت إلى أكاديمية جيمس ولينغتون- واحة السيليكون عندما كنت في الصف الرابع وبقيت فيها حتى اليوم، حيث تعلمت الكثير وكوّنت الكثير من الصداقات الطيبة مع أشخاص من جنسيات وثقافات متعددة، وكنت شاهداً على نمو المدرسة وتحوّلها من مجرّد مبنى واحد إلى ما هي عليه اليوم، وأشعر أن نموي كان جزءاً من نموها. وقد أتيحت لي الفرصة لتطوير اهتمامي بمواضيع ومجالات لم تكن لتتاح لي في مكان آخر أو في المملكة المتحدة. اخترت برنامج شهادة البكالوريا الدولية للدراسة في الطلاب في المرحلة العمرية ما فوق 16 عاماً، لأنه أمدني بالفرصة لاستكشاف فعاليات ذات أهمية عالمية مع مواصلة صقل مهاراتي في مجالات اهتمامي المفضلة مثل تكنولوجيا التصميم والجغرافيا. وأنا أعتزم الاستفادة مما تعلمته في أكاديمية جيمس ولينغتون- واحة السيليكون عبر توظيفه في دراستي الجامعية وحياتي المهنية اللاحقة، حيث أنوي العمل في مجال التصميم.
لويس هارارد
الطلاب في المرحلة العمرية ما فوق 16 عاماً
أنا أدرس في أكاديمية جيمس ولينغتون- واحة السيليكون منذ بداية عام 2011 عندما كانت المدرسة عبارة عن مبنى واحد فقط. وقد نموت وتطورت مع تطور المدرسة بفضل ما تتيحه من فرص التعلم المذهلة والدعم الذي يقدّمه المعلمون في أجواء متنوّعة تحتضن طلاباً من شتى أنحاء العالم. وقد اخترت دراسة برنامج البكالوريا الدولية المرتبط بمسار مهني معيّن للطلاب في المرحلة العمرية ما فوق 16 عاماً لكونه يسمح لي بالتعلم وتطوير مهارات ستكون ذات قيمة في المستقبل. لم يسبق لي أن درست إدارة الأعمال من قبل، ولكنني وجدتها ممتعة ومثيرة للاهتمام للغاية، ولعل أروع ما في الأمر أنني سأتمكن من دراستها جنبًا إلى جنب مع مادتي المفضلة، التاريخ. وبعد الصف الثالث عشر أعتزم دراسة التاريخ في إحدى جامعات المملكة المتحدة وبناء مسيرة مهنية في هذا المجال.
كاميرون هاراد
الطلاب في المرحلة العمرية ما فوق 16 عاماً
لا يسعني وصف تجربتي مع أكاديمية جيمس ولينغتون- واحة السيليكون، التي أدرس فيها منذ سبع سنوات، سوى بكونها استثنائية بكل معنى الكلمة، وبما لا يقف عند حدود البرنامج الأكاديمي المذهل فحسب، بل يشمل أيضاً ما تتيحه من أنشطة خارج المنهاج. لهذا السبب اتخذت ودون أي تردد قرار البقاء بهدف دراسة برنامج شهادة البكالوريا الدولية في أكاديميتي العزيزة.
كروشي نيلش شاه
الصف الثالث عشر
التحقت بأكاديمية جيمس ولينغتون- واحة السيليكون قبل بدء استعدادي لشهادة الثانوية العامة، وذلك بعد أن عشت فترة من الأداء الأكاديمي المتدهور وفقدت اهتمامي بمواصلة التعليم لفترة، ولكن بعد فصل واحد هنا تجدّد رغبتي بالتعلّم وتكوّن لدي شغف بتحسين ذاتي دائماً، وهو ما أعزوه إلى منهجية التعليم التي يتبعها مدروس الأكاديمية، والذين لهم كل الفضل في نجاحي على مستوى شهادة الثانوية العامة. ولهذا السبب بالذات قررت البقاء في أكاديمية جيمس ولينغتون- واحة السيليكون من أجل برامج البكالوريا الدولية، نظراً لما تتيحه أكاديميتنا من شبكة داعمة واسعة يحرص جميع المعلمين فيها على تقديم الدعم داخل وخارج القاعات الدرسية بكل سرور. وقد اخترت برنامج البكالوريا الدولية نظراً لما يتيحه لي من إمكانيات لتطوير ذاتي وقدراتي على التفكير النقدي بدلاً من الاكتفاء بكوني مجرّد متلقٍ للمعلومات دون أي معالجة لها.
لارس باومان
الصف الثالث عشر
كانت أكاديمية جيمس ولينغتون- واحة السيليكون المكان المناسب لدراسة البكالوريا الدولية نظراً لتنوع المواد المتاحة ومدى قربه إلي؛ حيث تمكنك من متابعة المواد التي أحبها وتجاهلت تلك التي لم تحز على اهتمامي بالشكل الكافي! وأنا أدرس في الأكاديمية منذ 10 سنوات، ما يجعلها بمثابة أسرتي وبيتي الثاني، حيث كان نجاحي من نجاحها وأنا ممتن كل الامتنان لما أتاحته لي من فرص لبناء علاقات لم تكن لتتح لي لو كنتُ في مدرسة أخرى. كما أن الطاقم التعليمي لطالما كان جاهزاً للمساعدة والدعم دوماً، وشكّل برنامج البكالوريا الدولية فرصة إضافية لي كي أرتقي بقدراتي بما ينسجم مع قيم مدرستنا. وبعد أن كنت أكره نظرية المعرفة والمقررات الرئيسية، بتُّ أدرك اليوم، وبعد إتمامي لبرنامج البكالوريا الدولية، بأنني لم كن لأمضي إلى الأمام لولاهما، وهو أمر أقدره كل التقدير في برنامج البكالوريا الدولية الذي مكنني من توسيع فهمي للعالم فيما أستعد لدخول الجامعة والانطلاق إلى الحياة العملية حيث سأطبق كل ما تعملته وأتعلمه.
لويس صامويل جران هاراد
الصف الثالث عشر
اخترت برنامج البكالوريا الدولية لأنه يمدّني بهامش واسع من الحرية كي أفعل أي شيء أريده في المراحل اللاحقة من حياتي. ففي حين كانت برامج أخرى مثل برنامج شهادة A-Level ستضعني أمام خيارات محدودة لأهم المواد مثل الإنجليزية والرياضيات، فإن البكالوريا الدولية تتيح لي ذلك كله، بالإضافة إلى 3 مواد إضافية من اختياري. وكنتُ قد التحقتُ بأكاديمية جيمس ولينغتون- واحة السيليكون عندما كنت في الصف التاسع، وأذهلني ما تقدّمه المدرسة لمساعدتنا في الشهادة الثانوية العامة والدعم الذي لقيته من الطاقم التدريسي. وقد قررت عن قناعة وسرور تامين البقاء هنا نظراً لكون البكالوريا الدولية تتيح لي كل المواد التي أرغب بها، إلى جانب شعوري بالاستقرار والراحة في الأكاديمية.
تساعدنا ملفات تعريف الارتباط على تحسين تجربتك في استخدام موقعنا وتعزيزها.
ومن خلال استخدام الموقع، فإنكم توافقون على سياسة ملفات تعريف الارتباط الخاصة بنا.